موزيلا تنشر فرض منع على امتدادات فايرفوكس التي تتضمن على شفرة مبهمة

تدبر Mozilla أيضًا لأن تكون أكثر عدوانية تجاه قلص الامتدادات التي تخرق سياساتها ، مع التركيز على القضايا الطموحة.

أفصحت موزيلا اليوم عن تدابير لحظر امتدادات فايرفوكس من مدخل الوظائف الإضافية إذا كانت الإضافة تتضمن على شفرة غامضة.

سيدخل المنع وقت التطبيق في 10 حزيران ، وعند تلك النقطة تدبر Mozilla لإزالة جميع امتدادات Firefox التي لا تستوفي تلك المقاييس وإسقاط أي عروض تمديد مستقبلية لا توفر الوصول التام إلى شفرة ناشر الخبر المخصصة بها.

 تم منع GOOGLE أيضًا تمديدات مفرطة

 تأتي تلك الخطوة بعدما أفصحت Google عن سياسة مشابهة لملحقات Chrome في شهر أكتوبر من العام الزمن الفائت ، والتي دخلت وقت التطبيق في 1 يناير 2019.

عندما اتخذ قراره ، صرح مهندسو Google إن حوالي 70 في المائة من جميع إضافات Chrome المؤذية التي كانت المؤسسة تمنعها بنشاط قد استخدمت طرق تكويد وحماية النمازج.

 فيما يتعلق للمستخدمين غير التقنيين ، فإن التعتيم هو الإجراء المتعمد لكتابة شفرة ناشر الخبر التي يصعب على الإنس فهمها.  تحتوي تقنيات التشويش المنتشرة تغيرات التسمية بأسلوب لا معنى لها أو خادعة ، الأمر الذي يجعل الكود يشبه التعليقات والعكس صحيح وكتل الأكواد المتكررة وغيرها.

 يلزم أيضًا عدم الخلط بين التشويش والرمز المصغر (المضغوط).  التصغير أو الانضغاط ، يوميء إلى الممارسة المتمثلة في إزاحة المسافات البيضاء أو الخطوط الحديثة أو تقصير الاختلافات بهدف الأداء

يمكن إزالة رمز Minified بسهولة ، في حين أن إلغاء تشفير الشفرة المبهمة يستغرق الكثير من الوقت ، واستخدامه في المقام الأول ليس له فوائد أداء - مع فائدته الرئيسية هي إخفاء التعليمات البرمجية الضارة من مراجعي شفرة المصدر.

 وقالت كيتلين نيمان ، مديرة مجتمع الإضافات في موزيلا: "لن نقبل بعد الآن الامتدادات التي تحتوي على شفرة مبهمة".

 "سنستمر في السماح بالشفرة المصغرة أو المتسلسلة أو التي تم إنشاؤها بطريقة آلية طالما تم تضمين الكود المصدري. إذا كانت امتدادتك تستخدم شفرة مبهمة ، فمن الضروري إرسال نسخة جديدة بحلول 10 يونيو تزيلها لتجنب وجود  رفضت أو منعت

موزيلا تتفوق على التمديدات المظللة

إلى منحى منع الشفرة المعكوسة ، أفصح نيمان أيضًا أنه ابتداءً من 10 حزيران ، سوف يكون فريق موزيلا أكثر عدوانية في منع وتعطيل إضافات Firefox في متصفحات المستعملين التي يكتشف أنها تنتهك واحدة من سياسات المؤسسة.

 وصرح نيمان "سنستمر في حظر الامتدادات نتيجة لـ انتهاكها المتعمد لسياساتنا ونقاط التضاؤل الحرجة في الأمان ، وسنعمل أيضًا على إضافات تعرض للخطر خصوصية المستعمل أو للتحايل على قبول المستعمل أو التحكم فيه".

 وأضافت "سنقوم بصياغة شبكة أوسع وسنخطأ في منحى أمان المستهلك نحو تحديد ما لو كان سوف يتم حظره أم لا".